عشر سنوات من الزواج، بذل خالد كل شيء من أجل عائلته، وفي اليوم الذي تم تشخيص زوجته بسرطان المعدة، ادعى خالد أنه هو من أصيب بالسرطان، لكنه تعرض لأسلوب "الاستغلال العاطفي" من زوجته، التي طلبت منه مغادرة المنزل مع إشعار بالطلاق. في تلك اللحظة، تم بيع البرنامج الذي طوره بمبلغ ضخم، ليصبح مليارديرًا. قرر خالد الانتقام، وجعل هؤلاء "المصاصين للدماء" من عائلته يدفعون الثمن.
ضحّى رائد سفيان، الحاكم الفعلي لمجموعة البركة، بدخول السجن ثلاث سنوات بدلًا من صهره دعمًا لعائلة زوجته. وبعد خروجه قوبل ببرود زوجته زينب حسين وادعاءات أحمد الهادي الكاذبة وطرده وتحطيم تذكاره، فقطع علاقته بهم. وفي مؤتمر الواحة عاد بهويته الحقيقية لكن أُهين حتى حضر مساعده مصطفى منصور وكشف الحقيقة، فبانت مكانته وندمت زينب بعدما عرفت أن نجاحها كان بفضله. وفي الوقت نفسه انتصر رائد في صراع الميراث ضد عشيقة والده فاطمة أمين وابنها غير الشرعي جاسر، لتكتشف زينب مشاعرها بعد فوات الأوان.
رنا، امرأة قوية، عاشت عشر سنوات تحت سيطرة زيد، الرجل الثري المتغطرس. رغم حبها له، رفضت الخضوع لإهاناته، وقررت في لحظة حاسمة الهروب لتعيش حريتها. بعد ست سنوات، يظهر طفل صغير يشبه زيد بشكل لا يصدق، ليكشف له الحقيقة: رنا أنجبت طفلاً… ولكن لمن؟ بين الندم والحب والكبرياء، تبدأ رحلة لاستعادة ما ضاع، لكن هل ستقبل رنا العودة بعد أن ذاقت طعم الحرية؟
قبل خمس سنوات، تحول سعد من عبقريٍ استثنائي إلى "أحمق" بعد حادث سيارة مروع ,وبعد خمس سنوات، سقط إخوته السبعة وأعمامه الثلاثة شهداء في ساحة المعركة في اليوم نفسه في الجنازة، أعلنت خطيبته فسخ الخطبة، فما كان من زوجة أخيه (المخطوبة) إلا أن صرخت إذا كنتِ لا تريدين الزواج منه، فأنا سأتزوجه فقال سعد بقلق: يا زوجة الأخ... أنا لست أحمقًا بعد الان
.بسبب خطأ عند الولادة، نشأ ياسر في كنف عائلة وليد، وعاش حياة مترفة لا يعرف غيرها. بعد عشرين عامًا، عاد فهد، الابن الحقيقي لعائلة وليد، وتواصل والدا ياسر الحقيقيان معه أخيرًا. لكن ياسر، وقد اعتاد الرفاه، تنكّر لقلبيهما المملوءين بالحب، واختار التقرّب من عائلة وليد. وفي النهاية، خانوه بوحشية... ومات مقهورًا في الأربعين. لكن حين لفظ أنفاسه الأخيرة، عاد بالزمن عشرين عامًا، عازمًا هذه المرة على أن يُسعد والديه الحقيقيين، مهما كلفه الأمر!
نزهاء، أول طاهية في مملكة المجد، توفيت نتيجة انفجار أسطوانة غاز أثناء مسابقة طهي، لكن روحها انتقلت إلى الفتاة الصغيرة سجى. والدها آسر فقد حاسة التذوق، ووالدتها سحاب اختفت. بلا مأوى، لجأت سجى ووالدها إلى مطعم سنان المهدد بالإفلاس. رئاس، رئيس جمعية الذواقة، منح فرصة أخيرة؛ إن لم يرضَ حساؤهم، سيغلق المطعم. استخدمت سجى مهارات الطهي الخارقة لإنقاذ المطعم وإحياء مشروع العائلة، مظهرة براعة نزهاء الفريدة.
قبل عشرين عامًا، فقد ليث ابنته سلا (ليلى) في حادث مأساوي. ومنذ ذلك الحين، كرس حياته للبحث عنها، متمسكًا بأمل عودتها إلى منزلهم في المدينة الساحلية. ومع توسع العمران، أصبح المنزل ضمن مخطط الهدم. لطف، ابن أخيه، خان ثقته وباع المنزل سرًا لمجموعة المارينا، مستوليًا على تعويض الهدم. حاول ليث حماية المنزل فلجأ إلى ليلى، رئيسة المجموعة، لكنها ظنته محتالًا وأهانته. لاحقًا، تكتشف ليلى أنه والدها الحقيقي وتحاول تعويضه قبل فوات الأوان.
بعد مؤامرة من أختها غير الشقيقة، تقع ليلى في علاقة غير متوقعة مع رجل الأعمال البارد مالك الهادي. تهرب من زواج إجباري بعقد زواج صوري مع مالك، لكن سرعان ما يتحول الاتفاق إلى مشاعر حقيقية. بين غيرة، مؤامرات، وزملاء من الماضي، تقف ليلى في وجه كل شيء. أما مالك، فلا يسمح لأحد بإيذاء زوجته، ويواجه الجميع بقوة. ومع ظهور آدم، حبها القديم، ونور الطفلة العنيدة، تزداد التحديات. فهل تنتصر ليلى بالحب؟ أم تسقط في لعبة القلوب؟
في حياتها السابقة، خانها أخوها بالتبني وصديقتها ففقدت عائلتها. لكن القدر منحها فرصة جديدة! عادت نور إلى ليلة ولادتها لتلد وتنتقم من الخائنين، وتستعيد حب زوجها ياسر وحياتها التي سُلبت منها. القصة مقتبسة من Fanqie Novel الرسمية بعنوان 《Chongsheng Fenmian Ye, Liaojingyaozhu Laogong Bu Songkou》 تأليف Liuliu Mitang
سامي، الفتى العبقري الذي رُمِي خارج دائرة العائلة، يكتم جمر الغضب في قلبه. وللانتقام من والده الظالم وأخيه غير الشقيق هاني الذي حوّل حياته إلى جحيم، ينسج سامي خطة خطيرة… خطة تتخفّى تحت اسم واحد: الحب. حبّ مُفتعَل… وفخّ يُفتح ببطء… وظلام ينتظر لحظة الانقضاض.
فهد فاز في بطولة ولاية يوي على لهيب، فقرر والي ولاية يوي أن يزوج ابنته ذات الثلاثمائة رطل له. فهد هرب خوفًا! ذهب إلى نادي ولاية الأنهار للبلياردو لمساعدة صديق جده في إعادة النادي إلى مجده. رغم كونه حفيد بطل العصا، لم يعترف به أحد كمدرب، لكنه درب ياسر، الطفل غير المدرب، ليصبح محترفًا في ثلاثة أيام. وعندما تحداه سيف محمود، دافع عن النادي وحفظ مكانه في الاتحاد الجنوبي. وفي النهاية، جاءت نور لتبحث عن فهد، فكيف سيختار بين نور وليلى؟
نور طفلة عبقرية تعيش مع أمها رنا، التي عانت من إهمال زوجها لؤي بسبب مظهرها. بعد وفاة رنا في حادث، تعود نور للحياة قبل عام من الأحداث لتجد أمها على قيد الحياة. تستخدم نور ذكاءها لمساعدة أمها على تجاوز الأزمات، تصحيح مظهرها، كشف حقيقة لؤي، وطلب الطلاق بحزم، لتصبح رنا في النهاية أول امرأة أغنى في البلاد.
خالد وريم عشيقان منذ سنوات. قبل زواجهما، تسبب سامي، أخو ريم، بموت ليلى، أخت خالد، فكرهت عائلة خالد ريم. أثناء دخول خالد المستشفى، طردتها السيدة منى، والدته، وهي حامل، فغادرت البلاد. بعد خمس سنوات، عادت ريم وأعيد لقاؤها بخالد. لم يعد خالد يخفي حبه رغم كرهه لها لتركه، واقترب منها مرارًا.
زيد سعد عاد لعائلته باحثًا عن الحب الأسري، لكنه واجه مكائد ابنه بالتبني سام سعد، الذي أذى نفسه واتهم زيد لتوريطه. دخل زيد بالصدفة إلى قصر الأقدار الذي يحقق الأمنيات مقابل التضحية بسنوات العمر. بدأت العائلة بالتضحية بعمر زيد لتحقيق مصالح شخصية، حتى فقد حياته تمامًا. بعد بعثه في القصر، أصبح السيد الحقيقي وانتقم، كاشفًا مكائد سام واسترد كل ما حصلت عليه العائلة. التقى زيد بناصر البحري وعالج ابنته سارة، وحقق الحب الحقيقي. في النهاية، قطع زيد كل روابطه مع الأقارب القساة وبدأ حياة جديدة مع سارة
تنتقل سوية إلى عالم رواية وتصبح أميرة صغيرة في قصر الأمير النبيل. تمتلك قدرة رؤية المستقبل دون أن تدري أن أفكارها تسمع من قبل والديها. تكتشف أن والدها سيموت قريباً بسبب مؤامرة دمية الشعوذة. تستغل قدرتها لفضح مؤامرة ولي العهد وكشف كاذبة المحظية هند التي تدعي إنقاذ الإمبراطور. بفضل تحذيراتها، تُسجن الكاذبة. لكن هند تحرض ولي العهد على محاولة اغتيال الإمبراطور. الطفلة تتنبأ بالجريمة ويتم إفشالها. في اللحظة الحاسمة، تندفع المحظية هند بالسكين نحو سوية في مشهد مثير...
قصة سامي ناصر الذي خانَه أخوه بالتبني ماهر ودفعه لخسارة كل شيء. بعد الولادة من جديد، لا مكان للرحمة. على طاولة القمار، يستخدم خصمه قدرة قراءة الأفكار، لكنه هذه المرة سيجعل الخائن يتذوق مرارة الهزيمة.
يوسف، ابن أغنى رجل في بلاد السحاب، أخفى هويته ثماني سنوات لدعم حبيبته فريدة بدافع الامتنان. لكنها كانت متزوجة سرًا من نادر وخانته معًا. بعد سرقة جهوده ومحاولة قتله، عاد يوسف بدعم والدته مروة ورئيسة مجموعة عزالدين مايا لينتقم ويستعيد مكانته. أثناء رعايته لابن فريدة لولو، اكتشف أن من أنقذ حياته كانت مايا لا فريدة. في النهاية، ألغى زواجه المرتب، وتزوج مايا ليبدآ حياة جديدة مبنية على الصدق والحب، تاركًا الماضي خلفه بالغفران والقوة.
ياسر، الابن الأكبر لعائلة القيسي في مدينة الضياء، دخل لعائلة النجار متخفيًا وساعدها على النهوض، لكنه طلق نسرين بسبب خيانة مازن. بصفته عامل توصيل، ساعد مجموعة الصلاحي على تجاوز الأزمة، وحظي بتقدير الرئيسة ليان. بعد الطلاق، كشف تدريجيًا عن هويته في مراسم التوقيع وفندق ساحة الغيوم، وواجه نسرين ومازن، وتصدى لمنافسة الشاب الثاني لعائلة القيسي وفارس، وكشف الحقيقة وحصل على دعم ثلاث عائلات كبيرة. في النهاية، ثبت ياسر مكانته كزعيم عائلة القيسي وتعاون مع مجموعة الصلاحي لكسب احترام عالم الأعمال
ليلى، التي تطاردها النحوسة، أنجبت ابنًا يُدعى سامر بعد علاقة غير متوقعة مع رائد. بعد سبع سنوات، يلتقي سامر والده بالصدفة، ويُكشف بالفحص أنه ابنه الحقيقي. تعمل ليلى لاحقًا كمساعدة لرائد دون معرفة هويتها، ويشعر رائد براحة جسدية فقط في وجودها. يتطور الحب بينهما، لكن الجد عمر يخفي الحقيقة، مما يسبب سوء فهم رائد حول علاقة ليلى. أخيرًا تُكشف الحقائق وتتحد العائلة.
ميرا ماتت فجأة ودخلت جسد الشخصية الثانوية بنفس اسمها في الرواية التي تتابعها. صدفة جمعتها بزيد، الشرير الذي اكتشف أنه يخفف آلامه، فأخذها إلى منزله. عندما حاولت الهرب، اكتشفت مطاردة البطل الأصلي لها، فتمسكت بزيد. لتنجو، خططت لمواجهة مجريات البطل الأصلي. في النهاية، تجنبت مصير موتها في الرواية وبدأت مع زيد فصلاً جديداً من حياتهما.
أثناء فحص طبي، تُحقن بسمة خطأً بعينة من رجل الأعمال طارق، مما يؤدي لحملها. تتشابك مصائرهما في علاقة مليئة بالتوتر، لكن طارق يساعدها على مواجهة ماضيها المؤلم. وسط رفض المجتمع وخطيبة طارق السابقة، تسعى بسمة لإخفاء الأب الحقيقي للجنين. مع مرور الوقت، يتقربان، ويكشفان الحقيقة، ويقرران مواجهة القدر سويًا، في قصة عن الخطأ، والغفران، والحب الذي يولد من الظلام.
تكتشف الطفلة نجمة البالغة من العمر خمس سنوات فجأة أنها تعيش داخل رواية رومانسية. والدتها فقيرة ووالدها متسول، والأسرة على وشك الإفلاس، وهي ضعيفة وعاجزة. أمام هذا الوضع الصعب، تقبض نجمة على يديها الصغيرة وتنطلق مع والدتها للبحث عن والدها. بعد أن اجتمعت الأسرة، تكشف مكائد الأشرار، وتنكشف الأسرار الماضية، وفي النهاية تعيش الأسرة حياة سعيدة معًا.
قمر طُردت من الجبل على يد معلمها للمشاركة في زفاف والدها وإتمام خطوبتها من نوح، لكنها ضبطته وهو يخونها وصوّرت الدليل فنجحت في فسخ الخطوبة، وخلال هروبها التقت بزياد وتنشأ بينهما صلة، وفي الزفاف كسبت محبة زوجة أبيها وتصدت بذكاء للمسيئين إليها، ولاحقًا عقدت زواجًا صوريًا مع زياد وأحرجت والدة نوح ولمى، وبدأت المشاعر بينهما بالتطور بعد سهرة سكر
سامر الحسن يعود بالزمن إلى 1980 ويواجه تهديد البلطجي نادر الأسود الذي يطالب بـ500 دينار ويهدد زوجته لينا. يستغل سامر ذكريات حياته السابقة وينقذ الرئيسة التنفيذية نورا المنصوري التي تساعده مالياً. يكشف مؤامرة نادر ويحقق ثروته من تجارة القواقع والاستيلاء على المنجم. يتعاون مع نورا لتأسيس شركة مشتركة رغم مؤامرات ابن عمها زياد النجار. يتغلب على أساليب زياد الملتوية بذكاء. تحمي نورا سامر من اعتداء زياد وتعترف بحبها أمام لينا. أخيراً، يتعاون الثلاثة لبناء إمبراطورية تجارية ناجحة.
تخلّى جاسر الغانم عن زوجته سارة مالك طمعًا بليلى مراد، لكن بعد وفاة عمّها أصبحت وريثة ورئيسة مجموعة السهول والجبال بمساندة فهد جلال. ومع تنافس شركات مدينة النور للتقرّب من الرئيسة الجديدة، أعطته بدافع زواج عشرين عامًا دعوتين موقّعتين فاستخفّ بهما، إلى أن صُدم في اجتماع المجلس حين اكتشف أن الرئيسة هي سارة نفسها فندم. وبعد قبولها حبّ فهد، تعرّضت مع ابنتها مريم للإهانة أثناء شراء منزل، فاشترت الشركة العقارية، وطردت المدير راشد وأسرته من مجمع المنارة، ثم عاشت بسعادة مع فهد وعائلته.
قبل سبع سنوات، أنقذت ليان فهد الجريح وحملت منه سرًا. فهد، الحاكم الفضائي صاحب القوى الخارقة، غادر مع ابنه سامي لحمايتها. ليان انتظرت سبع سنوات بلا معرفة الحقيقة. بعد سقوط حياتها، وأحداث زواج قسري من طلال بضغط عائلتها، عاد سامي بقواه الخارقة لينقذها. .اجتمعوا أخيرًا كعائلة وهربوا لبداية جديدة بعيدًا عن الظلم
في العلن، كانت رنا النجار واحدة من ورثة عائلة النجار، المعروفة بجمالها الفاتن ورقيها، ذات الطابع الهادئ والنبيل. ومع ذلك، عندما كانت في العاشرة من عمرها، تسبب سليم النجار في مقتل والدها، بهدف الحصول على من يحب، مما أدى إلى انتحار والدتها، فاضطرت لتغيير اسمها إلى النجار، ووقعَت في بحر من المعاناة. على مدار سنوات، كانت تخطط سراً، محاولةً الهروب مع شقيقتها من عائلة النجار. وفي أحد الأيام، أنقذت رنا النجار بالصدفة وريث عائلة القحطاني، صاحب النفوذ في الشمال، بعد أن تم الادعاء بأنه كان مهدداً بالقتل.
هبط الخالد خالد حاملا عقد قدري باحثا عن حبيبته نور. فوجد جدة عائلة جمال تحتضر، وعمر يجبر نور على الزواج. وهي ترفضه لأنها تعتقد أنها مجرد بديل عن حبيبته السابقة. كان عمر وأستاذه كامل يستغلون علاج الجدة للسيطرة على دم الجان الهجين في العائلة وصنع دودة العرق. مجيء خالد ورفيقه ليث كشف مخططهما. يجب على خالد الآن أن يشفي الجدة، ويدمر المخطط، ويواجه محنة القلب، ويقنع نور بأن قلبه ملك لها هي، وليس مجرد ظل للماضي.
سارة، عاملة تنظيف بسيطة، تُهان أمام ابنتها... لكن كل شيء يتغيّر حين تظهر هويتها الحقيقية: ابنة أغنى رجل في الرياض! بعد سلسلة من الإهانات والخذلان، تعود سارة بهويتها الجديدة لتنتقم من كل من ظلمها، من حماتها الخائنة إلى زوجها السابق الذي باعها. لم يعد هناك مكان للضعف، فالوريثة عادت... وبقوة!
أحب آدم حنان بعمق، لكنه ظن أنها خانته، واعتقد أن قلبه تبرعت به فتاة أخرى، فظل يشكرها ويهين حنان، دون أن يعلم أن المتبرعة الحقيقية كانت حنان التي استبدلت قلبها بجهاز صناعي. بعد سنوات من الجفاء والظلم، انكشفت الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان، إذ ظن أنها ماتت بسببه. بعد ست سنوات، صادفها من جديد، ومعها طفل يشبهه تمامًا، لم يعلم أنه ابنه، بل أساء الظن به بسبب وشاية السكرتيرة. وعندما عرف الحقيقة... ركع طالبًا الغفران.
ضحّى رائد الفضاء نور بمستقبله المهني من أجل أسرته، وكان يمدّ زوجته لمى، المصابة بمرض نادر، بالدم لسنوات طويلة. ومع ذلك، لم يلقَ من زوجته وابنه سوى الازدراء، إذ اعتبروه عديم الفائدة وفقيرًا. دخلت لمى في علاقة غامضة مع حبها الأول محمد، وبدأ الابن يحتقر والده مثلها. محبطًا ومكسور القلب، قرر نور الانضمام إلى مهمة "الرحلة البعيدة نحو النجوم" كتوديع أبدي، وطلق زوجته. لكنه في النهاية توفي بسبب استمراره في التبرع لها بالدم. فهل ستصحو ضمائر زوجته وابنه بعد فوات الأوان؟
كانت لاعبة كرة قدم أسطورية تضطر لترك أهم مباراة في حياتها بسبب ظرف مفاجئ، فيضيع حلم بلادها. بعد سنوات، تتعرض للخيانة والإقصاء من النادي الذي ساهمت في نجاحه. تنتقل إلى فريق آخر، وتساعده للوصول إلى النهائي. ومع نقص اللاعبين بسبب العنف من الخصم، تعود إلى الملعب بنفسها وتُسجّل هدفًا مذهلًا يقود فريقها للفوز واستعادة مجدها.
تم اختطاف سمر سيف إلى قرية نائية وكادت تُجبر على الزواج قسراً. في لحظة حرجة، خاطرت بحياتها وهربت من الريف عائدة إلى المدينة. لكن ما واجهته سمر كان والدها القاسي سند الذي باعها بيديه، وأخت بالتبني منى لا تربطها بها أي صلة دم. بشجاعتها وذكائها، استعادت بقوتها الذاتية كل ما يخصها، متقدمة دائماً إلى الأمام، فقط من أجل ذلك النور الذي أنقذ حياتها يوماً.
تحت تأثير والدها، قررت يسرى مروان أن تصبح شرطية، لكن في الليلة التي تلقت فيها قبول أكاديمية الشرطة، أباد زعيم العصابة رائد هاشم أسرتها. نجت بأعجوبة، وغيرت هويتها إلى ياسمين لتتسلل إلى جانبه كمعلمة منزلية وتنتقم منه. بعد أن وجدت صور والديها في غرفته السرية بدأت تشك، وحين أُصيب بجروح خطيرة كانت قادرة على قتله لكنها تأثرت بإنقاذه لها وبالتعويذة العائلية التي ربطت بينهما. في النهاية تبيّن أن رائد عميل سري للشرطة، فتعاونا للإيقاع بالعصابة، واستغلا صراعها الداخلي للإطاحة بالزعيم أيمن كمال وتدميره.
انهيار الأسرة الحاكمة، وتغيير الحكم بين ليلة وضحاها، وانحدار عائلة قمر، قمر تبقى مع والدتها وحدها، وتقع في حب القائد الشاب سحاب. في يوم الخطوبة، اندلعت الحرب، فتوجه سحاب إلى ساحة المعركة، بينما انتظرت قمر يوماً كاملاً لتأتيها أخبار خطوبة سحاب بامرأة أخرى. أمها أصابها الغضب الشديد والمرض، ومع دعم ووجود حليم، بدأت قمر تتعافى من ألمها العاطفي. في يوم الزفاف، أوقف صوت طلقة بندقية عهود القس، ومع كلمة ”عمي الصغير“ من حليم، رأت قمر وجه سحاب
قبل عشر سنوات، أنقذ فارس فهد حياته ليلى حكيم الصغيرة. بعد عشر سنوات، وتبعًا لنسل قبيلة الأفعى الإلهية، تزوجت ليلى فارس فهد وأنجبت ثلاثة بيضات روح لإنقاذه. لكن فارس فهد ظن خطأً أن من أنقذ حياته هي ريم فهد، فتعاون معها لإجبار ليلى على لعبة تخمين البيض، وكان الرهان بيضها الثلاثة. مع فشلها مرتين، شاهدت ليلى موت اثنين من بيضها، وغمرها الحزن وأدركت الوجه الحقيقي للرجل الخائن.
ليلى طبيبة موهوبة في مملكة "الزهرية" التي تحظر على النساء ممارسة الطب. كانت تتنكر يوميًا لتعالج المرضى باسم أخيها عادل، الكسول عديم الكفاءة، حفاظًا على سمعة العائلة. لكن سرها انكشف تزامنًا مع وفاة والدتها، فواجهت الاتهامات والضغوط، حتى أمر والدها بإغلاق العيادة وتحطيم حلمها. فجأة، صدر مرسوم ملكي بتعيين عادل أعظم طبيب لعلاج الملك المريض. أمام عجزه، اضطر للاعتراف بأن الطبيبة الحقيقية هي أخته. استُدعيت ليلى للقصر وسط الشك، فلجأت إلى تقنية قديمة تُدعى "الإبر الذهبية"، لكن الملك دخل في غيبوبة...
ابنة الزوجة الثانية مروة تضطر للعمل خادمة في بيت العطر للهو لإنقاذ والدتها تتعرض لمكيدة، تقضي ليلة مع الأمير الوصي طارق. بعدها يكتشف حملها بتوام مما يعرضها للاضطهاد داخل أسرتها، يسوء الأمير فهمها في البداية، لكنه بعد كشف الحقيقة يأخذها الى قصره. تواجه هناك مؤامرات متتالية من أبيها المستشار خليد، وتغرق في أخطار، كيف سيواجه الاثنان هذه المحن معا؟ وهل سينجحان في التغلب عليها وتحقيق نهاية سعيدة؟
بعد فشل مهني، تسافر المحامية رهـاف إلى جزيرة الميناء لتستعيد توازنها، فتصادف رائد صاحب دار الضيافة. يتحول اللقاء العابر إلى حبّ عميق رغم اتفاقهما على علاقة قصيرة لكن حين تعود رهـاف بسبب أزمة صديقتها سارة، يقرر رائد السفر خلفها إلى الشمال بين المسافات وضغوط العمل والعائلة، يقف الحبّ صامدًا حتى يحققا معًا النجاح والسعادة، ويثبتان أن الحب من النظرة الأولى قد يدوم إلى الأبد
ندى، فتاة بسيطة تعمل في توصيل الطلبات، تُجبر على تقمّص شخصية شقيقتها التوأم، النجمة الشهيرة. لم تكن تتوقع أن تجد نفسها فجأة خطيبة لرئيس شركة كبرى. كانت تظن أن كل شيء سينتهي بعودة أختها، لكن ما لم تعرفه أن الرجل الذي ارتبطت به كان يعرف الحقيقة منذ البداية.
في محاولة للفرار من زواج عائلي مدبّر، تجرأت جود، ابنة عائلة البكري، على الزواج من رجل متسوّل التقطته من الطريق. لم تكن تعلم أن هذا الرجل الغامض هو في الحقيقة سامر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الراوي الإمبراطورية. وبينما ظنّ الجميع أنها جلبت العار للعائلة، بدأ سامر يكشف عن هويته الحقيقية، ليثبت أن زواجه منها لم يكن صدفة، بل بداية لرحلة انتقام، حب، واستعادة كرامة. كيف سيحميها ويستعيد قلبها؟
رعد حسن مقاتل سابق في الفنون القتالية خاض في شبابه نزالاً مزوّراً لجمع تكاليف علاج مدرّبه، لكن المدرّب مات غاضباً وعاداه زملاؤه. بعد 15 عاماً عمل في نادي القبضة ثم طُرد، فانضم إلى نادي النهدة بدعوة قيس مكرم. حاول نادي القبضة الاستحواذ على نادي النهدة عبر نزال فاصل، فخسر الأخير وأُصيبت ذراع مقاتله غيث عامر، فتدخل رعد وهزم تيم صخر وأنقذ النادي. واصل مسيرته وشارك في البطولة الوطنية حتى وصل للنهائي ليواجه أحد إخوته السابقين في التدريب على الحزام الذهبي.
مُمثّلة ناشئة من الدرجة الثامنة، ليلى، ورائد، رئيس مجموعة الرائد القابضة، أنجبا طفلًا يبلغ من العمر أربع سنوات بالصدفة. من أجل الطفل، تزوجا بعقد زواج مؤقت. خلال تعايشهم اليومي، بدأت مشاعر رائد تجاه ليلى تتطور، وبدأ بمغازلتها والسعي لكسب قلبها
في مدينة الأنهار، حيث تتقاطع الموسيقى مع المصير، يقف قاسم، وريث مجموعة القاسمي، في مواجهة سامر، المدير الغامض لمجموعة الريان. لمى، عازفة البيانو الهادئة، تقع بين صراع عبقريين، بينما تعزف صدفه، الملكة التي لا تُهزم، على أحد البيانوهات الذهبية من العصر الذهبي داخل قاعة درب التبانة. في ظل نظام البيانو الذكي، تتحول النغمات إلى أسرار، والماضي يعود ليكشف من هو العدو الحقيقي... هل هو شامل، أم قلب لمى الذي لا يزال ينبض باسم ريان؟
بعد تعرض بطل الملاكمة ياسر لمؤامرة واعتزاله، عاد للظهور عندما وقع ابنه خالد في أزمة بسبب مشاركته في مباريات قتال غير قانونية. بتضافر جهود الأب والابن، تخطيا جميع التحديات، وبرزا في بطولة القتال، حيث حققا الانتصار وتوجا بألقاب البطولة، منتقمين من أعدائهما ومتوجين قمة عالم الملاكمة.
قبل ثمانية عشر عامًا، بدّلت المحظية الإمبراطورية عالية ابنتها بابنِ رئيس الوزراء، فتركت زوجته الأميرة الحقيقية أمام بيت دعارة حيث تربّت، بينما انتحلت ابنةُ أختها هويتها. وبعد أن أصبح ابنُ رئيس الوزراء وليَّ العهد، أنقذته نسرين الياسر خلال جولة متخفّية، فنشأت بينهما علاقة ودعاها لتكون وليّة للعهد. لكن يوم دخولها القصر تعرّضت للمنع والإذلال ومحاولة القتل من شيرين سامر والإمبراطورة، حتى كادت تموت، عندها رأت الإمبراطورة العلامة على ذراعها واكتشفت أنها ابنتها الحقيقية.
هربًا من زواج الإكراه الذي فرضه والدها، تزوجت ليلي حسن على عجل من رائد فؤاد، ابن زعيم القمار الذي أخفى هويته الحقيقية. وبعد الزواج، وبمساعدة رائد، واجهت بعقلها وشجاعتها والديها الجشعين والأشرار. وخلال رحلة الهروب من أسرتها، تحول زواجهما من زواج مصلحة إلى حب حقيقي. وبعد اجتياز الصعوبات، تمكّن الزوجان من معاقبة جميع الأشرار كما يستحقون، وأسسوا أسرة سعيدة مكتملة، وعاشا معًا حياة مليئة بالسعادة.
بعد عشرين عامًا من مقتل والدتها على يد ممثلة مشهورة، تعود سندس بوجهين: كاتبة السيناريو وبطلة المسلسل. في موقع الجريمة القديم، تبدأ لعبة انتقام مُحكمة، حيث يذوب التمثيل في الحقيقة، ويُكشف كل شيء أمام الكاميرا.
راشد كان معجب بسارة ويطيعها في كل شيء. ذات مرة وسخت سارة فستانها بالقهوة، فغضب راشد وعاقب الخدم. قبل سفره، أوكل إدارة الشركة إلى سارة. في الوقت نفسه، ليان الطالبة الفقيرة التي ساعدها راشد، وظفت نفسها وصديقاتها. يوم التوظيف، ظنت سارة أن راشد معجب بليان بسبب الأسماء والصور، فغضب راشد وعاد ليلاً. اعتبرت ليان سارة “ثعلبة”، وأذلتها أمام الجميع، حتى تمزيق ملابسها. عندها وصل راشد لإنقاذها.
عامر قضى اثني عشر عامًا في السجن لحماية زوجته يسرى وابنته ميس، وفي السجن وافق على الطلاق لعدم إرهاق زوجته. بعد الإفراج، اكتشف إصابته بسرطان المعدة، ومع قصر الوقت، ظل مهتمًا بيسر وابنته، مفضّلًا الابتعاد ليكملوا حياتهم الجديدة. في أيامه الأخيرة، شعر بدفء الأسرة رغم الشكوك والانتقادات الاجتماعية.