في حياتها السابقة، كانت نجمة تحب ياسر حباً عميقاً. حتى جاء اليوم الذي تعرضت فيه لحادث سيارة، فاختار ياسر إنقاذ حب حياته القديمة، مما أدى إلى يأس نجمة ووفاتها. بعد أن أعيدت لها الحياة، قررت نجمة أن تحافظ على إرث عائلتها وتترك أثراً أبديًا. ياسر ظن في البداية أن تصرفاتها مجرد ألعاب عاطفية، لكنه بدأ يفقد السيطرة عندما قامت نجمة برعاية عارض أزياء وخطبت السيد سليم. حينها، بدأ ياسر رحلته الطويلة لاستعادة قلب نجمة.
في حياتها السابقة، أنقذت صاحبة السوبر ماركت لين نوان الجنرال الكبير في جيش دا يونغ، تشو شيو ران، وعرفت أن سوبر ماركتها يمكنه التنقل بين العصور. باستخدام موارد العصر الحديث، ساعدته ليصبح بطل دا يونغ، وأنجبت له طفلاً. لكن عندما قرر زوجها وابنها إعدامها، أدركت أن حبها مع الجنرال لن تكون له نهاية سعيدة. في حياتها الجديدة، قررت تدمير نفق السوبر ماركت وعيش حياة جديدة.
قبل خمس سنوات، أنقذ يزن فتاة تُدعى نغم من حادث، لكنها فقدت الذاكرة. أخفاها عن الجميع ووقع في حبها، لكن الظروف فرّقتهما. نغم عادت إلى مدينة جيانغ باسم جديد، لتبدأ من الصفر كمعلمة موسيقى لطفلة تُدعى سعاد. لم تكن تعلم أن والدة سعاد المريضة تبحث لها عن معلمة لتكون أمًّا بديلة. مصير نغم يربطها مجددًا بيزن، الذي لم ينسَ مَن سكنت قلبه، ليتصادفا وسط الحي الجديد وتبدأ الذكريات في العودة.
ليلى تزوجت من سامي منذ سنوات، لكنه كان يحب رانيا فقط لأنها ابنة مجموعة الطارق. سامي تجاهل زوجته وطفلهما انكرها من أجل المال. لكن الحقيقة أن ليلى هي الابنة الحقيقية لرئيس مجموعة الطارق، ورانيا ليست ابنته الحقيقية. الرئيس قرر أن يسلم الشركة لليلى. ليلى كانت تهتم بأسرتها ورفضت الشركة، لكن بعد ما تعرضت للإهمال من زوجها وطفلها، قررت أن تطلب الطلاق وتستعيد حقها.
في حياتها السابقة، وُضعت يَسْرى كبش فداء لجريمة سرقة في جامعة الحقوق ارتكبتها صديقتها عالية وحبيبها باسل. تحمّلت العار والسجن، لكنها قُتلت "مصادفة" قبل يوم من إطلاق سراحها، بينما مات والداها حزينين عليها. حين فتحت عينيها من جديد، عادت إلى اليوم الذي نُصب فيه الفخ. هذه المرة، تعرف الحقيقة ولن تسمح بتكرار المأساة، بل ستواجه الخيانة وتستعيد مصيرها بيدها.
زيد سعد عاد لعائلته باحثًا عن الحب الأسري، لكنه واجه مكائد ابنه بالتبني سام سعد، الذي أذى نفسه واتهم زيد لتوريطه. دخل زيد بالصدفة إلى قصر الأقدار الذي يحقق الأمنيات مقابل التضحية بسنوات العمر. بدأت العائلة بالتضحية بعمر زيد لتحقيق مصالح شخصية، حتى فقد حياته تمامًا. بعد بعثه في القصر، أصبح السيد الحقيقي وانتقم، كاشفًا مكائد سام واسترد كل ما حصلت عليه العائلة. التقى زيد بناصر البحري وعالج ابنته سارة، وحقق الحب الحقيقي. في النهاية، قطع زيد كل روابطه مع الأقارب القساة وبدأ حياة جديدة مع سارة
في الثانوية، وقع فارس في حب ريم من النظرة الأولى، وأمضى ثلاث سنوات في التضحية من أجلها، حتى تخلى عن موهبته في الألعاب الإلكترونية ومستقبله، فقط لأنها وعدته بأن تكون معه في عيد ميلادها العشرين. لكن في ذلك اليوم، سخرت منه وأحضرت حبيبها سامر. حينها، قرر فارس التخلي عنها واستعادة حلمه المهني، ليلتقي بزميلته الغامضة لميس، بينما تحاول ريم استرجاعه!
قبل خمس سنوات، تزوجت ليان من خالد بسبب ضغط والدها، رغم حبها للشاب الفقير عادل. فاعتقد عادل أنها كانت تسعى وراء الشهرة والثروة. بعد الزواج اكتشفت أنها حامل، فاتفقت مع زياد على الطلاق. بعد خمس سنوات، أصبح عادل رجل أعمال ناجح، بينما أصبحت ليان وريثة فقيرة. وفي حاجة للعلاج لطفلها المريض في مستشفى مملوك من قبل عادل، اضطرت للتعامل مع عادل مجددًا. بين سوء فهمه لها وعدم إدراكه أن الطفل ابنه، واجهتها المصاعب، وتم اختطاف طفلها وإجبارها. في النهاية، اكتشف عادل الحقيقة، ونجح في إنقاذها، وعاشا سويًا في سعادة
عاشت ليلى وياسر عشرين عاماً في زواج مرتب. قررت ليلى مفاجأة زوجها بالتلقيح الصناعي تقديراً لاحترامه قرارها بعدم الإنجاب. لكن ياسر بدأ برعاية نور، طالبة تشبه ليلى في صغرها، حتى أحضرها لمنزلهم واتهم ليلى بإلغاء منحتها. عندما اكتشفت ليلى أن نور حامل منه، طلقت ياسر وكرست حياتها لإدارة أعمال العائلة.
لينا الجابر، سيدة معبد في معبد السماء الزرقاء، تجيد قراءة الطالع وتحدد مصائر الناس وتجد لهم سبيل النجاة. سمع أحمد الزيد، الابن الأكبر لعائلة الزيد، بها فتوجه إلى المعبد، لكنه تفاجأ بأن سيدة المعبد طفلة في الخامسة والنصف. أظهرت قدراتها فآمن الجميع وسجدوا طالبين منها الإنقاذ. رافقت أحمد إلى عائلة الزيد، لكن أم أحمد الزيد وسارة الزيد احتقرتاها، ظانّتين أنها متسولة قذرة تتسول الطعام، تحمل دجاجة نتنة وترتدي قماشًا أبيض يجلب النحس، فجذبتاها ونزعتا تعويذة ربط الحياة التي دفع أحمد ثمنها عشرين عامًا
واجهت ليلى غزو جين الشمالية، فتنكرت باسم خالد وانضمت للجيش دفاعاً عن شرف والدها نبيل. بعد معركة سيشوي الضارية، قادت جيش الشمال الهادئ لهزيمة الأعداء واستعادة الأراضي. كافأها الجلال بلقب المشير، ونُصب تمثالها الذهبي في معبد الأبطال. لكن عند عودتها، اكتشفت أن أخاها سرق مجدها! رفضت ليلى كشف الحقيقة حتى رأى نبيل تمثال ابنته... فانكشف السر المذهل!
ليلى تسعى لتحقيق رغبة حبها السابق كريم في إقامة زفاف قبل وفاته، فتخطط لجعل زوجها سامر يتناول دواء النسيان. يؤكد كريم أن الدواء يسبب نسياناً مؤقتاً، ثم يستعيد سامر ذكرياته بعد تناول الترياق. لكن ليلى لا تعلم أن الدواء من اختراع سامر، وأنه سيمحو الحب نهائياً بعد سبعة أيام بلا ترياق. وعندما تصر ليلى على الزواج من كريم، يقرر سامر ترك كل شيء ويتناول الدواء. وبعد أن تعرف ليلى الحقيقة وتندم بشدة، تواجهه، فيسألها ببرود: من أنتِ يا آنسة؟
أعيدت يسرى إليها الحياة بعد موت دامٍ، وعادت إلى نقطة التحول في مصيرها —. في حياتها السابقة، بسبب رفضها طلب الحامل لركوب السيارة ، اتُهمت بجريمة "قتل الشخصين" وماتت. في حياتها هذه، حاولت إعادة كتابة نهايتها، لكنها تقع في فخ محكم النسيج مرة أخرى. هل غضب فائق هو انتقام حق أم استغلال؟ مع انكشاف الحقيقة طبقة بعد أخرى، و ستدفعها الأسرار المختبئة خلف رغبات قبيحة إلى أي أقصى موتغة ؟
في السبعينات، تزوّجت وداد من بسام بأمر والديها، لكنه أحضر طفلًا لتربيته ومنح فرصة العودة للمدينة لسجى. بعد عشرين عامًا، عاد بسام وسجى لاستعادة يحيى، ليُكشف سر صادم: يحيى هو ابن وداد الحقيقي، بينما ابنة سجى نشأت في عائلة بسام. يظهر ناصر حاملاً وثيقة زواج قديمة، فتبدأ المواجهة الكبرى...
اختار سامي، ابن عائلة سليم المدلل، أن يعمل عارض أزياء، مما أقلق والدته التي طلبت من ليلى إنقاذه من "حياة الضياع". لكن في نادٍ ليلي صاخب، اختلطت الأصوات على ليلى، فظنّت أن "السيد سليم" هو سامي، واقتربت منه لإنقاذه... لكنها اقتربت من أمير العاصمة نفسه! وفي أحد الأيام، وبينما كانت تقيّده لتلقّنه درسًا، اتصلت أم سامي وسألت: "لماذا لم تُنقذي ابني بعد؟" نظرت ليلى إلى من تحتها بدهشة وقالت: "ابنك ما زال يعمل كعارض... إذًا من هذا؟!"
وُلد طارق في عائلة ثرية، وتظاهر بالشلل لاختبار حب ليلى بعد أن شُفي سرًا من حادث قديم. قبل الزفاف، اكتشف خيانتها مع صديقه كريم، فحوّل الحفل إلى إعلان انفصال. لاحقًا، أنقذ رقية، ابنة عائلة مرموقة، فقررت الزواج به. في الزفاف، أعلن طارق فسخ الخطوبة، وردّت ليلى بجعل كريم يتقدّم لها، لتنطلق مواجهة عاطفية نارية.
ليلى النوري، ابنة أغنى رجل، تقع في حب الممثل المبتدئ كريم سعيد وتخفي هويتها الحقيقية عنه. تعمل ليلى في مول عائلتها متخفية، لكن عائلة سعيد تهينها دون معرفة أصلها. يتفق العاشقان على الزواج بعد عودة كريم من تصوير فيلم بالخارج. خلال غيابه لثلاث سنوات، تدعم ليلى مسيرته الفنية وتوفر له فرصًا في عالم الترفيه. عند عودته، تكتشف أنه سيتزوج من امرأة أخرى. تحضر ليلى حفل الخطوبة بفستان الزفاف لتصدم بخيانته وتتعرض للإهانة من عائلتي سعيد وكمال. تنقذها عائلتها وبعد تجمد مشاعرها، تقرر الانتقام منه.
في حياتهما السابقة تزوج باسل من ليلى، لكنه اكتشف لاحقًا أنها لم تستطع يومًا نسيان حبها الأول رائد، وعندما وصلها خبر وفاته شربت فورًا دواء الإجهاض محاولةً اللحاق به، فحاول باسل إنقاذها لكنهما لقيا حتفهما معًا، وبعد عودتهما إلى الحياة اختارت ليلى رائد دون تردد، بينما شقّ باسل طريقه ليصبح أغنى رجل في البلاد، وفي هذه الحياة افترقت طرقهما تمامًا، فهل يجمعهما الحب من جديد أم يفصل بينهما القدر إلى الأبد؟
أخفى سامي حسين هويته كوريثٍ لمجموعة الخالدي وارتبط بهبة إدريس، مانحًا إياها 99 فرصة، لكنها أهدرتها كلّها بسبب انحيازها لطالبٍ فقير يُدعى بشار إبراهيم؛ فقد انتزعت منه مشروع تخرّجه لأجل بشار، وجعلته يدفع فاتورته في عيد ميلاده، بل وأجبرته على الشرب رغم حساسيته. ومع مكائد بشار وانحياز هبة، مات قلب سامي نحوها، بينما كانت روضة المطيري تنتظره بصمت. وعندما أدركت هبة خطأها كان قد ارتبط بروضة، ثم انكشفت هويته في احتفال المدرسة، وفشلت كل محاولاتها لاستعادته، لينتهي بهما المطاف كلٌ في طريق مختلف.
إذا كان بإمكانك أن تعيش حياتك مرة أخرى، هل كنت ستختار شيئًا مختلفًا؟ بعد أن تركها زوجها وغرقت في أزمة منتصف العمر، تستفيق مروة ربة المنزل البالغة من العمر 45 عامًا، في جسدها البالغ من العمر 20 عامًا بعد لقاء غامض. الآن، وهي تعيش متخفية تحت اسم "رقية" كرفيقة جديدة لابنتها، تعيد إشعال حلمها الذي كانت قد تخلت عنه منذ زمن طويل في مجال الموسيقى، وتقع بشكل غير متوقع في حب هارون، الموسيقي الشاب الساحر الذي قد يغير كل شيء. لكن إلى متى ستتمكن من الحفاظ على سرها... وماذا يحدث عندما تخرج الحقيقة إلى النور؟
رقية الهاشمية وحكيم المنصوري كانا أعداءً سابقًا. منذ ست سنوات، أنجبت رقية طفلًا اسمه سحاب، وتربى بمفردها. بعد عودتها إلى الوطن، تزوجا بترتيب من جدتها. بعد الزواج، نشأت مشاعر بينهما، واكتشفا أن سحاب هو طفلهما البيولوجي. في النهاية، تم حل سوء الفهم، وعاشوا معًا بسعادة كعائلة.
خالد موظف بسيط يُكنّ مشاعر الحب سرًا لليلي، ابنة أغنى رجل في مدينة الندي. خلال لقاء لم شمل زملاء المدرسة الثانوية، يفاجأ خالد بتفعيل نظام يجعل أكاذيبه تتحقق، فيبدأ في فضح أولئك الأثرياء المدللين وأبناء النخبة في دوائر العاصمة والعائدين من الخارج، متفوقًا على جميع منافسيه في نيل قلب ليلي. مع مرور الوقت، تتطور مشاعرهما المتبادلة، ويتجهان معًا نحو علاقة حب متبادلة ونهاية سعيدة.
سامي هو عامل بسيط، لكنه يملك مهارة نادرة في مقامرة الأحجار. بعد وفاة والده، تحمل ديونا هائلة. لينا تكتشف موهبة سامي الفذة، فيتفقان على التعاون. يكتشف سامي تورط ملك اليشم وعائلة النديم في وفاة والده، ويخوض مزاد عام في منطقة الثلاث لمواجهة الزعيم حسن. بمساعدة الجنرال، يكشف جرائم حسن ويتبرع بجميع أصوله للدولة. يلتقي سامي بمعلمه مجددًا، لكن القوى الخفية لا تزال تهدد، ولينا تواجه أزمة بسبب زواج عائلي. فيتجه سامي إلى مدينة لينا، سبدأ فصل جديد لأسطورة ملك المقامرة...
اعتقدت منيرة خطأً أن جاسم هو من أنقذها في حريق كبير، فوقعـت في حبه وتعبـدت له في صمت، حتى سُميت بكلبة تابعـة من استهزاء الآخرين. في لحظة خطر، دافعت عن جاسم بجسدها لكنه رفض حتى التوقيع على أوراق عمليةها الجراحية. بقلب محطم، وقعت على الأوراق بنفسها وأجريت العملية. عندما استيقظت، اكتشفت أنها فقدت ذاكرتها لخمس سنوات كاملة، وتزوجت بدر عم جاسم بسبب سوء فهم.
الضابطة رنا تموت أثناء مهمة، لتستيقظ في جسد الابنة الحقيقية لعائلة فهد التي عاشت حياة بائسة وتعرضت للاضطهاد حتى قُتلت. بعد عودتها للحياة، تنتقم من المزيفة التي سرقت مكانها، وتكشف فساد عائلتَي فهد وعمر. وأثناء التحقيق في ملابسات موتها السابق، تكتشف أن قضيتها مرتبطة بخصم خطير وبحبها القديم آدم نصر الذي يعود ليطاردها من جديد.
منذ سبع سنوات، وقعت نادين وزين في الحب من النظرة الأولى، لكن الجد رفض علاقتهما. فتزوجا سرًا، واشترط الجد على نادين ألا تفصح عن كونها وريثة مجموعة آل نادين. دعمت نادين زين في الخفاء ليبني نفسه ويكسب احترام الجد. وفي الذكرى السابعة لزواجهما، وبينما كانت مجموعة آل زين وآل نادين تحتفلان بالشراكة، اصطحب زين موظفيه ليحتفلوا بيارا، وأهداها قلادة "نجمة الزمان" بقيمة 13.14 مليون. وبينما كانا على وشك التقبيل، ظهرت نادين فجأة، وقررت الطلاق، ورفعت دعوى ضد مجموعة آل زين بسبب سوء المنتج… فانهارت المجموعة فورا
نزارا تصادف بالصدفة أن رِفان، الشاب الفقير الذي مولته، يستخدم سيارتها الفاخرة وساعتها المزخرفة ليدّعي أنه من عائلة ثرية، ويشوه صورتها باعتبارها عانس كبيرة السن. ضحكت نزارا ببرود وسحبت كل ما قدمته له. رِفان، الغافل عن الحقيقة، ما زال يستغل حب نزارا بلا خجل، ولا يعرف أنه على وشك أن يصبح أكبر نكتة في حياته.
كانا ياسمين نواف وهاشم يوسف يعيشان حباً عميقاً، لكن بعد خيانة هاشم غير المقصودة، ورغم تمسكه بها، إلا أنه غضب بمرارة ووافق عندما طلبت ياسمين الطلاق للمرة التاسعة عشرة، منتظراً في الخفاء عودتها. لم يكن يتوقع أن تُشخَّص ياسمين بسرطان المعدة في مرحلته الأخيرة، وبينما كانت على شفير الموت، ظهر حسام إبراهيم الذي كان يبحث عنها لسنوات، فأنقذ حياتها وزور شهادة وفاتها لمساعدتها على تغيير هويتها، حتى عادت ياسمين من جديد وهي تمسك بزمام حياتها.
بيضاء النور، شيطانة الحية الألفية، تُجرح في كارثة فيُنقذها خالد الشمري. يتسلق خالد قمةً محظورة بحثاً عن غانودرما ألفية لعلاجها، لكنه يسقط ويموت. تحزن بيضاء النور وتَعِدُ عائلة الشمري بتحقيق ثلاث أمنيات لكل ربّ أسرة عند التمنّي. بعد سنوات، ترى عمر الشمري يحمل شامة حمراء بين حاجبيه مطابقة لخالد. يطلب الزواج فيوافقها لتسكين شوقها. تُخلص له وتُلبّي كل طلباته، لكنه يدوس حراشف حماية القلب مرةً بعد أخرى. تقطع علاقتها به. تكتشف تناسخ خالد في شخص آخر، فتبحث عنه، لكن عمر ينصب فخاً لقتله وسرقة الجوهرة ...
في مدينة الأنهار، حيث تتقاطع الموسيقى مع المصير، يقف قاسم، وريث مجموعة القاسمي، في مواجهة سامر، المدير الغامض لمجموعة الريان. لمى، عازفة البيانو الهادئة، تقع بين صراع عبقريين، بينما تعزف صدفه، الملكة التي لا تُهزم، على أحد البيانوهات الذهبية من العصر الذهبي داخل قاعة درب التبانة. في ظل نظام البيانو الذكي، تتحول النغمات إلى أسرار، والماضي يعود ليكشف من هو العدو الحقيقي... هل هو شامل، أم قلب لمى الذي لا يزال ينبض باسم ريان؟
بعد حادث مميت، تُمنح نهى سالم فرصة غامضة للنجاة: جعل بدر جابر، وريث عصابة النخبة، يحبها خلال ثلاث سنوات. تتزوجه رغم علمها بأنه لا يحبها، وقلبه لا يزال مع رنا نصر. مع الوقت، تصبح نهى حاميه وتحمل الألم بصمت. بعد فشل المهمة ومحاولة النظام محوها، تنجو بطريقة غامضة. حينها يكتشف بدر الحقيقة: نهى هي حبيب طفولته المفقود والحب الذي أدركه متأخرًا.
فتاة تعيسة تحاول الانتحار لكنها تنشط نظامًا خاصًا يساعدها على مواجهة الرجال الأشرار والنساء السيئات. تكتشف أن رغبتها الحقيقية ليست الموت بل التحرر من قيود مصيرها، وبمساعدة النظام تتمكن من تغيير مسار حياتها نحو مستقبل أفضل.
والدا خالد الرشيد، نبيل الرشيد وهند، كانا زوجين أسطوريين في قرية السحاب الملون، يديران فناء عائلة الرشيد الغامض. منذ طفولته، كان خالد مليئًا بالشكوك حول عمل والديه، خاصة ذلك الباب الممنوع الاقتراب منه في الفناء الخلفي. بعد أن تَلَصَّص مرة، زجره والده، بينما أخبرته والدته أنه سيرث أعمال العائلة عندما يكبر. بعد تسعة عشر عامًا، عاد خالد إلى المنزل مع صديقته ليلى الحكيم، فقط ليكتشف أن صحة والدته قد أصبحت ضعيفة، وأن صديقته قد اختفت بعد أن أخذها والده...
كانت عالية بنت سهيل تحب نادر بن فارس منذ الصغر، واعتنت به في غيبوبته. انتحلت ياسمين بنت سهيل دورها، فقرر نادر الزواج بياسمين. ليلة مخططة للفضيحة تنقلب، فيتزوج نادر من عالية. تبدأ ياسمين بحبك المؤامرات ضد عالية، فتتهمها بالخيانة وقتل والدة نادر، وتحاول حرقها وهي حامل. ينقذها سامر بن نادر، فتغيب لست سنوات، ثم تعود كوريثة لـمجموعة آل سهيل ومعها طفلها. تفضح مؤامرات ياسمين، من الانتحال إلى محاولة القتل، فتنهار ياسمين ويُكشف أنها سبب موت والدة نادر. في النهاية، يتصالح نادر وعالية، وينتصر الحب والعدل
ريان ويارا كانا حبيبين قدامى، وبعد سنوات تلاقيا من جديد، لتشتعل بينهما نار الشوق كأن الزمن لم يمر. لكن بعد انطفاء لحظة الشغف، يكتشفان أن كل واحد منهما مرتبط بخطبة رسمية مع شخص آخر. يتخبطان بين مشاعر الذنب والخيبة، هو يلاحقها بلا كلل، وهي تحاول الهروب خطوة بعد خطوة. وبينما يبتعدان أكثر فأكثر، يكتشفان فجأة أن خطيبيهما ليسا سوى بعضهما البعض!
بعد سقوطها في البركة، اكتشفت منيرة أنها ليست الابنة الحقيقية لعائلة الخالد! حتى إخوتها الخمسة ليسوا دمها. أمام مصيرها المحتوم، قررت الاستسلام! لكن عند عودة الابنة الحقيقية، وقف الإخوة في وجهها: "يارا، أتركيها.. إنها غبية ولا تستطيع العيش وحدها!"
سافرت البطلة عبر الزمان والمكان لتصبح جسد لطيفة البيان، ابنة أغنى رجل. كان لديها توأمان عبقريان، وثلاثة إخوة يحبونها، وحبيبان منذ الصغر من عائلات ثرية. صفعت وجهي زوجها السابق الحقير وعشيقته التي تشرب الشاي الأخضر، وبدأت حياةً يعشقها الجميع.
في حفل خطوبة يوسف الخالد ويارا العبيدي، ارتدت يارا فستانًا ساحرًا أثار إعجاب جميع الحضور. لقد كان هذا الفستان من تصميم المصممة الشهيرة دون التي دُعيت أيضًا لحضور الحفل. ولكن عندما ظهرت دون، لم يستطع يوسف الخالد إخفاء اضطرابه. فالمصممة الشهيرة لم تكن سوى لمى النجار - زوجته السابقة التي اعتقد أنها توفيت منذ ثماني سنوات!
دانة الابنة الحقيقية لأكبر شركة أدوية، وفهد، بطل الحي الصيني المخفي. تعاني دانة مؤامرات أشقائها دائما، ولكن فهد يقف إلى جانبها كحارسها الشخصي الصامت. شيئًا فشيئًا، يتغلغل الحب في قلوبهما، ليكونا فريقًا واحدًا معًا، يدمران عالم الجريمة ويحقان العدالة، منتقمين من كل الظلم. أنّ العدالة تنتصر دائما وأن الحب المقدار سيدوم إلى الأبد.
بعد أن حطم طارق الحصار الذي فرضه الأجانب لعقد من الزمان، وتوج بطلاً في البطولة العالمية للخمارين، يعود إلى وطنه تلبية لوصية صديقه الراحل خليد، لمساعدة ابنته غير الشرعية بهاء في إدارة حانة. تريد بهاء أن يصبح طارق نجم الخمار في حانتها، لكن لؤي، العامل الآخر في الحانة، يشك في ادعاء طارق لأنه لم يشاهد البطولة التي تم بثها بعد محلياً. يتحدى لؤي طارق في مباراة لفضح ما يعتبره كذبة.
بعد طلاقها، تكافح نوال لتربية ابنتها وحدها، وتفتح مطعمًا صغيرًا وتُرمم بيت العائلة في قرية الولاء. لكنها، لكونها من الريف ومطلّقة، تعاني من نظرات المجتمع وتشعر بالدونية، فترفض مرارًا اعتراف طارق بحبه لها. تتعرض لاحقًا لمحاولة زواج قسري من عزوز وعائلته، إلا أن طارق، الذي كان قد مرّ بأيام عصيبة وساعدته نوال ذات يوم، يظهر دائمًا في الوقت المناسب، يدافع عنها، ويستعيد لها حقها بعد تحطيم مطعمها، ويُظهر حبًا صادقًا لا يتزعزع.
تم الحكم على سالم فهد بالأشغال الشاقة لمدة عشر سنوات بعدما اتُّهم ظلمًا بسرقة أدوية. لكن في اليوم الذي عاد فيه إلى منزله بعد انتهاء فترة العقوبة، اكتشف أن هذه المعاناة التي دامت عشر سنوات كانت مؤامرة مدبرة بعناية من زوجته جميلة حسان، فقط لإرضاء أخيه غير الشقيق سامي فهد. بل إن والدته كانت أيضًا من ضحايا هذه المؤامرة. فترك سالم فهد رسالة طلاق، وأرسل بلاغًا رسميًا، ثم غادر مسقط رأسه.
ليلى الزهراني، التي خسرت عائلتها ومات والداها، تعلقت بخالد القرشي بعد أن آواها في لحظة يأسها. لكن عودة "ضوء القمر الأبيض" الأسطوري (نجمة السينما سميرة المحتال) كسرت العلاقة غير المستقرة بينهما. تخلت ليلى عن الأمر بروح رياضية وغادرت. وبما أن خالد لم يكن لديه مشاعر حقيقية تجاه "ضوء القمر الأبيض"، فقد بدأ رحلة طويلة لاستعادتها.
جابر كريم، الابن غير الشرعي لمدبرة منزل ساقطة السمعة وزعيم صالة قتال، يتدرّب سرًّا على يد ثلاثة مدرّبين خارجين عن القانون. وعندما يدخل إلى الميناء، ساحة نخبوية لإثبات الذات لا تتكرر إلا مرة في الجيل ضمن عالم فنون القتال المختلطة، يجد نفسه مضطرًا لحمل ثقل الخيانة والعار، وآلاف الأرطال من تدريبات المقاومة الخفية. ومع تصاعد الخصوم ومحاولة العائلة سحقه، لا يبقى أمام جابر سوى أن يثبت مرةً وإلى الأبد: لم يُولد لينكسر… بل صُنِع ليقاتل.
بعد أن اعتزلت أفنان منصبها كفريق أعلى، عاشت مع ابنتها سُهى في الريف تبيعان السمك بسلام. لكنّ هدوءهما انهار حين ظهر والدَا سُهى الحقيقيان، فسمحت أفنان لابنتها بالعودة بحثًا عن الحنان. إلا أنّ سُهى لم تجد الحب، بل وجدت الجحيم؛ فقد حُبست في قبو عائلة خلدون، لتُستنزف دمًا وخلايا من أجل شفاء أختها جنين. وحين لاحظت أفنان غياب سُهى ثلاثة أشهر، هرعت إلى بيت خلدون، لتصطدم بعرس جنين… وهناك اكتشفت الحقيقة المروّعة، لتشتعل غضبتها وتبدأ ساعة الانتقام
في ذكرى مرور 8 سنوات لعلاقة قمر وفهد، قام فهد بتقبيل عشيقته الجديدة سوذان أمام الجميع، تاركًا قمر في موقف محرج. قررت قمر التخلي عن علاقة الـ8 سنوات والزواج من مختار شريك الزواج المرتب. عندما اكتشف فهد أن قمر كانت قد تبرعت له بإحدى كليتيها، انهار تمامًا وبدأ رحلة ندم طويلة لمحاولة استعادتها.
منذ طفولتها، حظيت رنا بحب والدها والسيد زيد، لكن مع وصول شذى كابنة بالتبني لعائلة رنا، بدأ الاهتمام يزيح عن رنا، وأصبحت مخيبة للآمال في نظرهم. بعد مسابقة التصميم، تورطت رنا في حادث صممه شذى، وأصر والدها وزيد على إرسالها للسجن، حيث عاشت ثلاثة أشهر من المعاملة القاسية. بعد الإفراج عنها، وبالرغم من المحاولات المستمرة لشذى، قررت رنا مواجهة خذلانهم بالرحيل إلى الأكاديمية الملكية للتصميم، وأرسلت لهم وثيقة قطع العلاقة والفيديوهات، ليكتشفوا حينها قيمة من فقدوا.
سالم، القاضي الصارم والعادل، يجوب المدينة الهادئة بلا خوف من أصحاب السلطة، ويطبق القانون بعدل. طلب ريان، زعيم القرويين، تبرئة ابنه، لكنه تسبب بمقتل والدة سالم وزوجته، ما أدى إلى محاكمة عادلة. في المحكمة، انكشفت الأكاذيب وعوقب الجاني، وتمكّن سالم من مواجهة ضغوط العائلة والسلطة، مطبقًا القانون للقضاء على الظلم، مؤكّدًا مبدأ حتى الأمراء يخضعون للقانون وكسب احترام الشعب
قبل خمس سنوات، تبرع شادي بقلبه سرًا لزوجته جمانة لإنقاذها، ثم غادرها بحجة قاسية، ليصبح بذلك الرجل السيئ في نظرها، بعد خمس سنوات، التقت به وهو على وشك الموت، وطلبت تفسيراً، لكن حب شادي لها كان عميقًا للغاية، وخشى أن يذهب جهده سدى إذا علمت بالحقيقة، قرر الاستمرار في إخفاء الحقيقة عنها بتصوير نفسه على أنه وغد، من خلال أفعال "الإهانات المتعمدة والاستفزازات المتكررة"، ازداد كره جمانة لشادي، بينما بدأت الحقيقة بالظهور شيئًا فشيئًا. وأخيرًا، في اللحظات الأخيرة من حياته، اكتشفت جمانة كل شيء